عاش النجم الكبير محمد فوزي قصة حب في بداية مشواره الفني مع الفنانة الاستعراضية لولا عبده، عندما كانا معًا في فرقة بديعة مصابني.
وكانت بديعة مصابني قد أصدرت تعليمات بمنع العلاقات بين كل العاملين، فالمكان من أجل العمل فقط.
وعلمت “مصابني” العلاقة التي جمعت بين محمد فوزي ولولا عبده، فقامت بطرد الأخيرة من فرقتها، ليتقدم فوزي باستقالته بعدها ويرحل.
لينضما معا مرة أخرى لفرقة فاطمة رشدي، وقدما معا مسرحية “مصرع كليوباترا”، وكان فوزي يلعب دور أنطونيو ولولا دور “كليوباترا”.