قام الدكتور أحمد رياض تركي وزير البحث العلمي بالإجتماع مع البروفسور الروسي زنكوفتش أحد أكبر الخبراء الروس في حماية الشواطئ وذلك في عام 1964.
حيث نشرت صحيفة “الأهرام” في عددها 2 اكتوبر عام 1964 عن تفاصيل الإجتماع الذي يهدف إلى حماية الشواطئ الشمالية المصرية من التآكل.
واشارت بأن البروفسور الروسي سيمضى في الجمهورية العربية شهراً سيدرس مع العلماء العرب مشروع لحماية الشواطئ من التآكل بسبب ترسيب الرمال على بعض الأماكن المائية الأخرى المتصلة بالشواطئ المصرية.
واختتمت بأن العالم الروسي سيبدأ عمله في مناطق بورسعيد واشتوم الجميل عند مدخل بحيرة المنزلة ، وكذلك منطقة اللسان برأس البر.
