نشرت مجلة “الاثنين والدنيا” في عددها يوم 13 يناير عام 1947 عن أحدث طريقة للإحتفال بعقد القران في مصر ، وكان ذلك فوق الهرم.
وقالت المجلة بأن الزوجان وصلا إلى الهرم بسيارة الزفاف ، وركبا جملين للتحرك حول الهضبة والمأذون كان في إنتظارهما ، وعندما علم أن عقد القران سيعقد فوق الهرم تردد المأذون قبل الصعود.
ليوافق المأذون على عقد القران فوق الهرم ، واستمرت رحلة الصعود عدة ساعات كما ذكرت المجلة وفقدت العروس الوعي أكثر من مرة ، بينما فقد العريس الوعي مرة واحدة فقط.